لم تتوقع السائحة الفرنسية صوفي ميريال ديمولان المولدة في سنة 1972 و االتي جاءت لتونس للسياحة و تحديدا لجربة ان تجد نفسها تقبع وراء القضبان في سجن النساء بتونس . حيث قضت 3 اسابيع في السجن بعد ان اعلموها انها صادرة في حقها برقية تفتيش و ان محكومة ب4سنوات سجن لفائدة القضاء التونسي بتهم القتل على وجه الخطأ في حادث مرور .حيث تم ايقاف السائحة الفرنسية في مطار جربة و تم احالتها مباشرة على السجن وهي التي اتت من اجل السياحة و الترفيه .
و بعد انقضاء 3 اسابيع تفطن القضاء التونسي ان هناك تشابه في الاسماء بينها و بين مواطنة بلجيكية تحمل نفس الاسم و متخلد بذمتها 4سنوات سجن منذ سنة 2018 ليقرر اخلاء سبيلها .