مشهد أخجل الممثلة فريدة سيف النصر فعرضت مبلغاً خياليًا لحذفه.. وهذه تفاصيله

كانت الفنانة فريدة سيف النصر من الفنانات اللاتي ارتبطن في أذهان المشاهدين بأدوار الإغراء أو “خطـ,,ـافة الرجالة” كما يقولون، وقد قدمت الكثير من أدوار المرأة اللعوب خلال فترة الثمانينات والتسعينات، لكن هناك مشهد هو الأكثر جرأة في مسيرتها الفنية تمنت لو أن يتم حذ,,فه نهائيًا حتى لا يراه الجمهور مرارًا ويتذكرونها به.
وبعد أعوام طويلة على عرض هذا الفيلم، خرجت الفنانة المتألقة فريدة سيف النصر عن صمتها وأعربت عن غضبها بوصف الجمهور لهذا المشهد بالجـريء وتداوله بشكل كبير
وقالت الفنانة المتألقة فريدة سيف النصر خلال تصريحات صحفية إنها حاولت أكثر من مرة أن تحـذف مشهدها مع الفنان عادل إمام، في فيلم “الهلفوت” وهو مشهد الجملة الشهيرة الذي قالها الفنان عادل إمام وهي: «كنا بنقفش في الفراخ»، وأوضحت أنها عرضت مبلغ كبير جدًا لحذ,,,فه.

وأشارت الفنانة فريدة سيف النصر أنها شعرت بجـسدها يسـ,,ـخن كالفرن، بسبب كتابة رواد مواقع التو,,اصل الاجتماعي على الفيديو تحت عنوان فيديو سا,,,خن للفنانة فريدة سيف النصر، مشيرة أنها تعا,,ني من تلك العناوين لأنها لديها أبناء وهذا يؤثر عليهم بتأثير سلبي.

فيلم الهلفوت أنتج عام 1985 وتدور أحداثه حول شاب يعمل الحمال يدعى عرفه ويعاني من الحرمان الجنـ ـسى، يتزوج من الأرملة سيئة السمعة وردة وتقل كفاءته في العمل بسبب كثرة النوم مع امراته، يصل مرسي إلى البلدة ويلتقي بعرفة وصديقه عامل مقهى السكة الحديد دسوقي ليسألهما عن الفتوة عسران، يعرفان أن مرسي حضر بتكليف من الثري كيلاني لاستئجار عسران لقتـ ـل المقاول فؤاد المنياوي.

من ناحيتها قالت فريدة سيف النصر إنها ليست ممثلة إغراء ولم تقدم مشاهد بها قبلات أو غيرها، وأنها لم تخضع لأى عمليات تجميل وأن شكلها وهيئتها توحى للإغراء ولكنها لم تقدم مشاهد بها أى إغراء خلال مشوارها الفنى.

بعد 30 عاماً على طلاقها، كشفت الفنانة فريدة سيف النصر سبب عدم زواجها طوال تلك الفترة، مشيرة إلى أن كثيرين تقدّموا للزواج بها، لكنها رفضت لأنها كانت ترى أنه لا يصح أن تتزوج ولها ابن.

وقالت فريدة في تصريحات صحافية: “تقدم لي ناس كتير بعد طلاقي لكني رفضت، لأني كان معايا ابني صغير، لما يكبر يتكسر لما يلاقي حد غير أبوه معايا، وإحنا صعايدة، ولو رحت الشغل وابني في البيت إيه اللي يعرفني الراجل يطلع إيه ممكن يعلم ابني ياخد ممنوعات أو يطلع شـ ـاذ”.

وأضافت: “ما يصحش أجيب راجل غريب ومعايا ابن، واللي عملته مش تضحية ده واجب… أمال النبي قال ليه أمك ثم أمك ثم أمك، واللي يخفلوا لازم يستحملوا، أومال بتخلفوا ليه ما تخلفوش أحسن، لكن مش كل الناس تفكيرها زي التاني، وكل واحد حر، وأنا شخصيتي قالت لي إن ابني فوق أي شيء، وبعد كده بنعجز والشغل بيروح وكل حاجة بتروح ومش هيفضل غير ابني”.

وغضبت فريدة سيف النصر من الأقاويل التى قالها البعض عنها، بأن ابنها متبرئ منها، وأكدت قائلة: “الكلام دا صعب ومش حقيقة أنا ابنى شايلنى فوق رأسه وبالنسبة للمشاهد الجريئة فى أفلامى عارف إنها تمثيل”.

وأكدت أنها مرت بالعديد من الأزمات فى مشوارها الفنى بسبب زواجها من رجل متزوج، لذلك نصحت السيدات بعدم الزواج من رجل متزوج، وذلك خلال فقرة إيحابى ولا سلبي.

واختتمت فريدة سيف النصر بالقول: “مش شايفة إني ضحيت أو إني ما عشتش حياتي لأن ابني هو حياتي إيه التضحية في كده، وامتنعت عن شغل كتير وسفريات علشان خاطر ابني ولما كنت بسافر كان بيكون معايا هو ووالدتي اللي كنت خدّامة تحت رجليها، والحمد لله جوزت ابني وجاب لي بنتين بربيهم معاه”.