والاغرب من كل هذا انه وحتى خبراء المحاسبة ليس بامكانهم فكّر رموز الفوترة ..اداءات واتاوات واسعار مشطة للكيلووات كهرباء اضافة الى الكارثة التي يسمونها معلوم الاذاعة والتلفزة وهو معلوم غير مفهوم وماهو ذنب من لا يتفرّج على قناتي الاعادة والتكعرير فحتى مقابلات كرة القدم اصبحت بالكاد تمرّرها فهل تعيش هذه المؤسسة من اموال التونسيين وتذهب في انتاجات تافهة وعديمة الجدوى ؟
في صفاقس ضعاف الحال يناشدون رئيس الدولة بالتدخّل السريع فقريبا سيكون نصف صفاقس في الظلام الدامس لعجزهم عن دفع معاليم الكهرباء فهل يرضي ذلك
رئيس الدولة ؟
لا نظن … لذلك ننتظر تدخلا قياسيا
موقع الصحفيين التونسيين صفاقس