تساءلت المحامية سنية الدهماني، عن مدى إلتزام رئيس الجمهورية قيس سعيد بوعوده الإنتخابية وكلماته تجاه القضية الفلسطينية.
وجاء تساؤل سنية الدهماني بتاريخ 15 سبتمبر 2020 وذالك عند تعيين طارق الادب مندوب تونس لدى الأمم المتحدة
سنية اضافت أن تعيين طارق الأدب في منصب سفير تونس بالأمم المتحدة وهو الرجل الثاني في مكتب تونس في الكيان المحتل أيام حكم نظام بن علي ، يصبح إختياراً غير مفهوم عندما يكون رئيس الجمهورية المدافع الشرس عن القضية المركزية كما وصفها في خطابه الإنتخابي ، حسب تعبيرها.
سنية اضافت أن تعيين طارق الأدب في منصب سفير تونس بالأمم المتحدة وهو الرجل الثاني في مكتب تونس في الكيان المحتل أيام حكم نظام بن علي ، يصبح إختياراً غير مفهوم عندما يكون رئيس الجمهورية المدافع الشرس عن القضية المركزية كما وصفها في خطابه الإنتخابي ، حسب تعبيرها.
من ناحية أخرى عبر برهان بسيس عن استغرابه الشديد من محاولات تشويه رئيس الجمهورية قيس سعيد على خلفية قرار تعيين طارق الادب سفيرا لتونس في الامم المتحدة.
وقال بسيس ” طارق الادب او خميس الجهيناوي ذهبا لاسرائيل بقرار من الحكومة وبعد اتفاق السلام الفلسطيني الاسرائيلي في اوسلو”
وتابع بسيس ” يكفي من تحميل رئيس الجمهورية كثيرا من الامور وقضية الشعبوية اصبحت هي الابرز في تونس”.
وتابع بسيس ” يكفي من تحميل رئيس الجمهورية كثيرا من الامور وقضية الشعبوية اصبحت هي الابرز في تونس”.